04-08-2006
* للشوق رائحة تتسلل الي مسام المحبين, تملأ قلوبهم دفئا وصبرا وأملا في مواجهة أشواك الأيام.. والاشواق في قلوب محبي الراحل الانسان الكاتب الكبير عبد الوهاب مطاوع مازالت رائحتها مثل رائحة الورد البلدي الصابح تملأ قلوبنا وكأنه يعيش بيننا.
عامان من الرحيل الجسدي للاستاذ عبد الوهاب وكأنه غادرنا اليوم فقط الجمعة, فمازالت ثمراته ناضجة وحكمته خالدة وكلماته مأثورة في قلوب قراء بريد الجمعة.. هؤلاء الاصدقاء الذين كتبوا بدموعهم كلمات ترسم صورة لإنسان أشبه بالملائكة, وتضيق المساحة الصغيرة بنشر الكثير من رسائل الأصدقاء له.. لذا ارجو منه ومنكم التماس العذر لي.. وتبقي أشجار عبدالوهاب مطاوع بثمارها تظللنا ماحيينا.
المحـــــــــــرر
مدونة بريد الجمعة مدونة إجتماعية ترصد أحوال الشارع المصرى والوطن العربى مدونة تتناول قصص, ومشكلات حقيقية للوطن العربى مثل: (ظاهرة العنوسة, الخيانة الزوجية, الخلافات الزوجية, التفكك الأسرى, الطلاق وآثاره السلبية على الأبناء, الحب من طرف واحد, مرض التوحد, الإبتلاءات من فقر ومرض وكيفية مواجهة الإنسان لها) ثم يعرض الموقع فى أخر كل موضوع رأى المحرر فى التغلب على هذه المحن
الجمعة، ٣ أغسطس ٢٠١٢
رائحـة الأشــواق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق