27-07-2007
لم تكن هذه هي المرة الأولي, التي أطرح فيها من خلال رسائلكم قضية الزواج الثاني كما جاء في رسالة الأسبوع الماضي نوع من الرجال, ولكني لم أتخيل أبدا أنها قضية ضاغطة إلي هذا الحد, وأن المجتمع الذي يعاني من تأخر سن الزواج, ومن ارتفاع نسب الطلاق, يعاني أيضا من رغبة الكثير من الرجال في التعدد, ويشارك في تلك الرغبة بعض النساء.
لدي في بريد الجمعة عشرات الرسائل, تحمل وجهات نظر متناقضة ومتفقة, غاضبة ومتسامحة, لم تحتج مني إلي أي تعليق, واخترت أن أعرضها عليكم, لعلنا نصل في النهاية إلي وضع أيادينا علي موطن الألم لنبحث له عن دواء.
المحــــــرر
الأربعاء، ١ أغسطس ٢٠١٢
الزواج.. والزواج الثاني
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق